شوفوا الحوار ده
ذات يوم من ايام عمر بن الخطاب رضى اله عنه عندما كان حاكما جمع المسلمين وقام بينهم خطيبا فقال :
"ايها الناس ماذا تقولون لو ملت براسى هكذا....؟
فيجيبه واحد منهم : اذن نقول بالسيف هكذا...
فيساله اميرا المؤمنين : اياى تعنى بقولك .....؟
فيجيبه الرجل فى اصرار : اياك اعنى بقولى ...
فيجيبه عمر: " يرحمك الله ... والحمد لله الذى جعل فيكم من يقوم عوجى " .....!1
والله ما عارفه اعلق اقول ايه غير انى شعرت بالحرج من حال الدول الاسلاميه وان مشهد زى ده عمرى ما هشوفه فى حياتى واعتقد ان كلنا كمان كده
خشيه الله بالشكل ده وشجاعه بالعظامه دى لا صعب
استطاع مؤمن ان يقف امام امير المؤمنين المعروف بالعدل والايمان ويهدده بحياته اذ ما اعصى الله عز وجل ......... وماذا كان ردفعل الحاكم الامير سوى البهجه والطمانينه انه سيجد من يرده اذا فكرفى فعل شىء منافى لما امره الله تعالى
بجد مش لاقيه تعليق سايبهولكوا انتوا
اختكم
فجر